ما هي ثقافة البلد؟ أهي هويّته أم سماته أم شعبه؟ قد يكون مفهوم الثقافة مبهمًا للعامّة ولكنّه بالنسبة للعلماء واضح منذ القديم.
وتعرّف الثقافة على أنّها مجموع العادات والتقاليد والسلوكيات الاجتماعية التي نجدها عند الشعب وتنبع هذه الثقافة عن الممارسات الطويلة الأمد للركائز التي سبق ذكرها. اللّغة هي أساس التواصل بين أفراد المجتمع وهي التي تسهّل عمليّة تناقل الأفكار اليومية والعلميّة والنقدية وهي الأفكار المسؤولة عن الوعي الكامن في ثقافة الشعب بشكل عام وتكمن أهميّتها في تسهيل عمليّة اكتساب أو نقل المعلومات المهمّة للناطقين بها سواء كان ذلك مع الناطقين باللغة نفسها أو بلغة أخرى! لذا قد نشير إلى اللغة الإنجليزية بأنّها اللغة الأكثر تداولًا في العالم سواء تكلّمنا عن الإنجليزيّة في مجال الأعمال أو الإنجليزيّة في الحياة اليوميّة. وتشكل اللغات المعتمدة في البلد نفسه جزءًا لا يتجزّأ من ثقافة الشعب وسنقوم في هذه المقالة باستعراض بعض الأمور التي لربّما كنتم لا تعلمونها عن بعض ثقافات البلاد حول العالم إضافةً إلى اللّغات المتداولة فيها!
وفي عالم تسوده الديانات والقبائل والعادات والتقاليد لا بدّ من أن نجد بعض العادات الغريبة التي تشكّل في نهاية المطاف ثقافة البلد مهما كانت جامحة! فلنطّلع على بعض العادات التي ستجعلكم تفقدون عقلكم من الدهشة!

مفتاح صقل وتطوير المهارات في الشركات والمؤسسات: تحسين اللغة الإنجليزية
كريادي أعمال أو متخصص في الموارد البشرية، ينبغي أن يكون جل تركيزك هو البحث الحثيث عن فرص جوهرية لتعزيز القدرة التنافسية لمؤسستك، وأن يتم تضمينها في إستراتيجيتك العامة للارتقاء بمستوى الشركة أو المؤسسة باستمرار. أحد مجالات التحسين الذي غالبًا ما يتم تجاهله في معظم الشركات هو إتقان القوى العاملة للغة الإنجليزية. ورغم عدم إنكارنا أو تحجيمنا لأهمية التطوير التقني واكتساب أي مهارات أخرى متعلقة بالصناعة، إلا أنه لا يمكن التملص من حقيقة أن البناء الأساسي لأي برنامج ناجح ويعول عليه لتحسين المهارات هو امتلاك لغة إنجليزية ممتازة، وإتقان مهاراتها.